الأربعاء 11 حزيران 2025 07:13 ص

اسرار الصحف ليوم الأربعاء 11-06-2025


* جنوبيات

 اسرار النهار

¶ اقدم موظف كبير في مصرف لبنان فتوى قانونية للحاكم كريم سعيد بأنه يمكن متابعة الأعمال من دون وجود نواب الحاكم.

¶ يقوم قضاة شيعة من غير الاسماء المتداولة في الإعلام بمحاولة التقرب من مرجعية طلباً لتزكيتهم للحلول في مراكز قضائية مخصصة لطائفتهم.

¶ التقى ديبلوماسي اميركي متقاعد مع رئيس بلدية لبنانية كبرى واطلع على واقع امكاناتها في حضور احد النواب.

¶ استأثر لقاء رئيس حزب سابق ومرجع سياسي، مع سفيرة دولة كبرى بعد خلاف جراء مواقف أطلقت من الموفدة الأميركية مورغان اورتاغوس، واللقاء هو الأول بعد التباينات بين الطرفين.

¶ تداول ناشطون عبر وسائل التواصل الإجتماعي تصريحات وزير  سابق يوجه فيها النقد القاسي لطهران ونشروا في  المقابل صوره مشاركا استقبال وزير خارجيتها في بيروت.

¶ قال احد القضاة الروحيين انً الاستقرار ظهر جليا في عدد دعاوى الطلاق التي بعد ان تضاعفت اثر الانهيار، عاد العدد واستقر للعامين الأخيرين على عدد يقارب ما قبل الازمة.

¶ عاد الحديث عن استقالات “طوعية” في عدد من المراكز الدينية المسيحية بعد تسلم البابا الجديد مهماته وبدء عمله لاستنهاض المؤسسات 

نداء الوطن

■اعتبرت مصادر سياسية أن الاعتداء على الشيخ ياسر عودة، بالضرب في وضح النهار في حارة حريك، على يد أحد المخاتير التابع لـ “حزب الله” محاولة مكشوفة من “الحزب” لترهيب خصومه حتى لو كانوا رجال دين.

■كشف تقرير غربي أن وثائق جديدة عن انفجار مرفأ بيروت من شأنها أن تزيل الكثير من الغموض، وتتعلق هذه الوثائق بعقد غامض عن استيراد نيترات الأمونيوم، وعن دور تاجر فرنسي من أصل لبناني بالاستيراد لمصلحة جهة لبنانية.

■من المرجّح أن تحلّ اليوم عقدة انتخاب رئيس ونائب رئيس في راس نحاس وراشكيدا وبموجب القانون يدعو قائمقام البترون لانتخاب رئيس الاتحاد في مهلة 14 يوماً ولن تتأخر انتخابات رئاسة الاتحاد. والمرشحان الرئيسيان هما روجيه يزبك رئيس بلدية كور ومارسيلينو الحرك رئيس بلدية البترون

 اسرار اللواء

همس

■ فوجئت أوساط مالية بخطوة الاتحاد الاوروبي وضع لبنان على اللائحة السوداء، على الرغم من الجهود التي تبذل على صعيد الأداء والتعافي

غمز

■تهتم أطراف دبلوماسية بالانطباعات التي تكونت بعد اجتماع مسؤول رفيع مع وفد نيابي – حزبي خارج ما نُشر عن «قفشات» ومزاح ومداعبات كلامية ضاحكة..

لغز

■تتحدث مصادر مقربة عن توقيف شخصيات نيابية ووزارية في ضوء تقدُّم التحقيقات في عدد من الملفات المفتوحة أمام القضاء..

اسرار الجمهورية 

■تردّدت أنباء عن اتصال جرى بين مسؤول لبناني وسفير دولة صديقة في منتصف الليل، حيث نُقل أنّ الموضوع »سرّي للغاية«. 

■تعمّدت إحدى الجهات لدوافع مالية إلى تشويه حقيقة موقف هيئة مؤثرة من مسألة حساسة قانونية ومالية مطروحة منذ 6 سنوات.

■تعارض قيادات من الصف الأول في تنظيم غير لبناني اتفاقاً تمّ أخيراً بين رئيس هذا التنظيم وجهة رسمية في لبنان

البناء 

خفايا

■توقع مصدر دبلوماسي أن تتبع خطوة بريطانيا بفرض عقوبات على رموز التطرّف في حكومة كيان الاحتلال ايتمار بن غفير وبتسلئيل سموترتش خطوات مشابهة من العقوبات نفسها بحق هذين الوزيرين تحديداً انسجاماً مع مزاج الشارع الذي ينظر لرموز التوحّش والإجرام في الكيان بعين الغضب، ولكن للعقوبات وظيفة سياسية تتصل بقناعة أن الانتخابات في الكيان باتت خياراً شبه أكيد هذا العام، وبأن المهمة الغربية هي إخراج رموز التطرف التي يمثلها الوزيران من المشهد الحكومي المقبل كمدخل ضروريّ لتحرير القرار الإسرائيلي من حق الفيتو الذي يملكونه في الحكومة الحالية ضد إطلاق أيّ مسار سياسي مع الفلسطينيين، وذلك عبر إيصال رسالة إلى الناخب في الكيان مفادها أن هؤلاء يشكلون عقبة لاستعادة علاقة إيجابيّة بين الكيان ودول الغرب.

كواليس

في تقييم إجمالي وصل إلى سفارة غربيّة من حكومتها وتمّ إطلاع مسؤولين لبنانيين سياسيين وأمنيين عليه استخفاف بالحديث عن سعي أميركي إسرائيلي لإنهاء مهمة قوات اليونيفيل، لأن خبرة “إسرائيل” تقول إنّها خاضت كل حروبها ضد لبنان بما في ذلك اجتياح عام 1982 بوجود هذه القوات التي لم تشكّل عائقاً، وهي في عام 1996 قصفت أحد مقارها القياديّة في قانا وارتكبت مجزرة فيه بحق المدنيّين الذين لجأوا إليه، وعام 2006 توسّعت حيث تستطيع، كما فعلت بعد وقف إطلاق النار في حرب الطوفان ولم تلق من اليونيفيل ومن خلفها الأمم المتحدة وحكومات الدول المشاركة أيّ رد فعل يتجاوز موقفاً ظرفياً إعلامياً، بينما يشكل انتشار هذه القوات مع الجيش اللبناني البديل الوحيد المتاح أمام واشنطن وتل أبيب طالما أن الاحتلال فوق طاقة “إسرائيل” عسكرياً وفوق طاقة أميركا سياسياً، بينما الهدف المرجّح للحملة والتهويل فهو السعي لتعديل مهمة اليونيفيل وتوسيع صلاحياتها بذريعة أنّها غير فاعلة فلترحّل أو تصبح أفعل؟

المصدر :الصحف