لم يخفِ أحد نواب "حركة أمل" مخاوفه من تفلّت الأوضاع، إذ قال خلال اتصالٍ هاتفي ضمن جلسة أن الأوضاع تتجه الى الأسوأ ولا حلول في المدى المنظور، طالما لم تتشكل حكومة فاعلة وقادرة على وضع حدّ للانهيار.
بدوره، قال نائب ثانٍ في الكتلة ذاتها خلال اتصالٍ هاتفي آخر أجراه معه أحد الصحافيين: "بكفّي مهاترات وتسويف.. الوضع مقرف جداً.. الناس عم تموت وما في أكل ونحنا عم نتخانق على حصة بحكومة وعلى حقيبة هون وحقيبة هونيك.. بفضّل ما احكي وما علّق على أي كلام سياسي لأن الهم المعيشي قبل كل شيء".
