عربيات ودوليات >أخبار دولية
مقاتلات إستراتيجية وخفيّة.. ماذا نعرف عن قاذفات "بي-2"؟


جنوبيات
تُعدّ قاذفة القنابل بعيدة المدى واحدة من أعقد الآلات العسكرية في العالم، مصممة لتخترق المضادات الجوية الأكثر قوة وتنفّذ ضربات استراتيجية دقيقة من علو شاهق ووراء الخطوط المعادية. تتميز بتقنية التخفي، ما يجعلها غير مرصودة على الرادارات، وقادرة على حمل حمولة هائلة من الأسلحة التقليدية أو النووية، مع مدى يصل إلى 11 ألف كيلومتر دون الحاجة إلى قواعد قريبة.
-قادرة على حمل 20 طنا من الصواريخ والقنابل
-تتمتع بتقنية التخفي
-العرض: 52 مترا
-الطول: 21 مترا
-الارتفاع: 5 أمتار
-السرعة القصوى: 973 كم/ساعة
-تحلق على ارتفاع 15 ألف متر
تحلق لمسافة 9600 كم دون التزود بالوقود
-4 محركات زنتها 15 طنا
تبلغ تكلفتها مليار دولار وتحمل 20 طن من الأسلحة
- قاذفة بعيدة المدى تحلق عادة من قاعدة وايتمان الجوية في ولاية ميسوري، وتعتمد على التزود بالوقود الجوي لتنفيذ المهام دون هبوط.
- صممت لاختراق المضادات الجوية القوية وإلقاء قنابل تقليدية أو نووية على مواقع محددة.
- يصل مدى عملها إلى 11 ألف كلم معدة لمهمات خاصة للقصف الإستراتيجي من علو مرتفع (حتى 15 ألف م) وراء الخطوط المعادية.
- يمكنها حمل حتى 18 طنًا من السلاح التقليدي أو النووي، منها 16 قنبلة بزنة 900 كلغ موجهة بواسطة الأقمار الصناعية أو ثماني قنابل جي بي يو-37 "المضادة للتحصينات" البالغة الشدة.
- بتكلفة تقدر بأكثر من مليار دولار لكل طائرة، يستخدمها البنتاغون في بعض الأحيان فقط في المهام القتالية، عادة كاستعراض للقوة يشير إلى أن الولايات المتحدة لا تحتاج إلى قواعد قريبة لضرب الخصوم.
- يشار إلى أنها خفية نظرًا لعدم رصد الرادارات العسكرية لها في العادة.